أتذكر ين كيف كنا في بداية حبنا ندهش الحضور ، عندما كانت دميتك تغني بصوت عذب للجمهور ، حين كان مسدس الماء يرسل قبلات العبور ، عندما كنا نستخرج من الورد العطور ، نصطاد الفراشات و ننزع اجنحتها حتى لا تطير
نطلق طائرات الورق للريح منطلقة بعيدا بلأ وجهه
أما اليوم
فقد اختفت تلك الأشياء الجميلة التي كانت موجودة في حينه .
ذبل الحب بحت الأصوات
تساقطت الأوراق من يدينا
ذاب تمثال المحبة أمام ناظرينا
توقفنا عن العبور
و خاننا التعبير …