أخبارشمال افريقياليبيا
القتل والتحريض باسم الإسلام والمحرض طيور علي أشكالها من دول عربيه

و.ش.ع
ليبيا -إبراهيم الحوتي
هؤلاء فسروا قتل المسلم واخيه المسيحي وينتسبون إلى أهل العلم وجعلوا من كلمة الجهاد دفاع عن النفس في قتل أخيه حتى جعلوا السيف في أيادي بعض الشباب المتحمس حماسًا مندفعًا دون علم وبصيرة بعواقب الأمور
فوقع شباب المسلمين فريسة في أيدى ضعيفي الدين والعقل خاصة ممن يدفعون بهم إلى استباحة الدماء وقتل الأبرياء وترويع الآمنين وتدمير المنشآت الحيوية للبلاد والخروج على الجيش والشرطة باسم الدين حتى جعلوا من يقتل يذهب الي حور العين في جنات العلي
فهي تعتبر جرائم ومحاكمات بعد 2011م واستمرت بالتنديد بها وبأصواتهم المحرضة ضد كل من يقف ضد هؤلاء الذين اعتبرهم من النازية لانهم لا يمثلون الإسلام ولا المسلمون بل يمثلون ألا انفسهم ومن ورائهم في طاعة الماسونية الكبرى هؤلاء خرجوا على دولتهم بالفتن والفتنة اشد من القتل