إنما الأمم الٱخلاق ما بقيت
فإنهم ذهبت اخلاقهم ذهبوا
ليس الإنسان بمظهره ولا بحسبه و نسبه
إنما هو بأخلاقه و حسن تعامله مع الأخر
و من اعطاك النصيحة في الدنيا من أجل ابعادك عن الرذيلة و المعاصي و دعاك إلى الخلق الحسن فهو الصديق الحقيقي و الناصح الامين
لكن إياكم
ان تجعلوا احدا يقرر لكم. مصيركم فتندمون على نهاية القرار فمن أراكم جهنم في الدنيا يستحيل ان يوفر لكم الجنه في الاخره.
ليس مطلوب منك أن يكون في جيبك مصحف أنما المطلوب منك ان يكون في أخلاقك أية تعمل بها.
ما اجمل الذي يجمع في عالمه القيم والحيويه والأخلاق القرآنيه.
تحروا في دينكم أمر الله ولماذا كان توجيه الله لنبيه في قوله تعالى(فاستقم كما أمرت)وليس كما أردت.