شكل الحرب والعدوان على اليمن مطول ولس في منتصف الطريق فهناك النطيحة والمتردية والمنخنقة والموقوذة في دهاليز الأطراف اليمنية في تشكيلاتهم الحكومية والسياسية وفي حال توقفت الحرب ووجد نظام وقانون إلى أين هم ذاهبوووون ..!؟ وبالتالي من يغذي ويحافظ على طول أمد الحرب والعدوان منهم وفيهم وجميعهم شركاء خوفا على مكانتهم التي وصلوا إليها من دون حق أو إستحقاق ومن تحت الطاولة عمالتهم والارتزاق لدول خارجية فلم ولن يصل إلى سدة الحكم أو الواجهة السياسة لهكذا صفات ذكرناها أعلاه إلا توصية خارجية من المشغل واللاعب الخفي ..!؟ قناعة توصلت إليها بأن لا وجود لشريف بين أوساط حكومات اليمن صنعانية وعدنية وفندقية ومعهم كل ساسة المسميات على مختلف الأصعدة من الرأس إلى الوسط أما الأسفل فإنه الشعب المغلوب على أمره بين مرتزقة الداخل والخارج ومشغليهم من محليين ودوليين ..!؟