كانت نور فى حاله استغراب من بيحصل وبعد صمد طويل قال نوار:- لو اتحولتى لى مصاص دماء هتموت بيثنه هى ونبيل وتنهى كل حاجه. نظرت له بغضب بس انا مش عايزة اتحويل ذيكم ودون استشارته انقض عليها ومص دماءها واغم عليها وبعد فترة فتحت عينه وهنا جاءت بيثينه ونبيل كى يلقاء التعويذة وهنا بداء فى الصراخ وتحويلى الى رماد واصبحت نور تعشق الدماء ونوار وهى كونه فريق الصيد الضحيه وكانت كل يوم يوجد حوادث واختفاء اشخصاص وقتليهم بطريقة غير اداميه . واصبحت الجرائد وسائل الاعلام تحدث عن عصابيه مش معروفة . واصبح مكانه هو هذا البيت الخراب يعشين به مثل الاشباح. (النهاية) انتظرونا معا الحكايه التانيه من الرقص على السلالم