أخباراخبار العربمصر

كشف حساب لمجلس اداره الغرفه التجاريه ببني سويف عن دورته ٢٠١٩ حتى ٢٠٢٣

و.ش.ع

متابعه_صلاح القماش

تحت رئاسه المستشار حسن جعفر رئيس الغرفة التجارية ببنى سويف ، بدايه هي مؤسسه رسميه ذات موارد خاصه تشرف على النشاط الاستثماري والتجاري

وهي التي تمثل همزه الوصل بين التجار والجهات المعنيه بالنشاط التجاري والاقتصادي في سبيل حل المشكلات وانشات الغرفه التجاريه ببني سويف بعد صدور القانون رقم 189 في 25 اكتوبر عام 1951

والذي بموجبه انشاه الغرف التجاريه المصريه وتجتمع ويجتمع مجلس اداره الغرفه مره كل شهر على الأقل ولا تكون صحيحه الا بحضور نصف الاعضاء والا يتم التاجيل يومين على الأقل وثمانيه أيام على الأقصى والغرفه التجاريه ببني سويف والمجلس الإدارة الحالي قام ومنذ توليه بتوفير الخدمات والرعايه اللازمه للتجار ومنتسبي الغرفه الذين يصل عددهم الى أكثر من 70 الف تاجر وصانع

كما تم اطلاق مشروع الرعايه الطبيه لأول مره منذ أنشاء الغرفه وفور تولي المجلس الجديد وشمل التعاقد نوعين من الخدمه الاول تصل تغطيتها الى 100 الف جنيه للعمليات الجراحيه والاشعه والتحاليل اللازمه لاجراءها بالمستشفيات

بالاضافه الى نفقات سيارات الإسعاف ونقل الموتى والنوع الثاني من الخدمه الكارت ويمنح العضو الكشف بعيادات الاطباء والاشعه والتحاليل والحصول على الادويه من الصيدليات ويمنح المشترك اجراء تحليل فيروس كورونا بمبلغ 200 جنيه

فضلا عن تخفيضات العمليات الجراحيه تتراوح ما بين 20 و 25 جنيه في المئه كما سعه الغرفه الى جذب المستثمرين وتعريفهم بالخريطه الاستثماريه للمحافظه بهدف زياده الاستثمار وتوفير فرص عمل للشباب

كما عقدت الغرفه بروتوكول التعاون مع الغرف التجاريه برومانيا ودوله الهند وغيرها من الغرف التجاريه وكان للغرفه التجاريه ببني سويف دور هام في حل المشاكل والمشاركه المجتمعيه لمواجهه الاثار السلبيه وتداعيات فيروس كورونا على المجتمع وذلك بالمساهمه مع الدوله المصريه واجازتها في مواجهه الكوارث والالات اقتناعا بدورها تجاه المجتمع

اذ بلغت قيمه التبرعات الغرفه مليون جنيه منها 300,000 في الحساب البنكي لصندوق الكوارث بالمحافظه و 100 الف جنيه لمديريه التضامن الاجتماعي لدعم العماله غير المنتظمه التي تاثرت بي تداعيات كورونا وتسليم مستلزمات طبيه لمديريه الصحه ببني سويف قيمتها 300,000 جنيه وايضا المشاركه ب 40 سرير لمستشفى الجامعه بمبلغ 300

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *